أسباب لا يمكنك المغادرة وتكتيكات الحياة الواقعية لاستعادة قوتك

والأفعال المتلاعبة آخذة في التصاعد. ومع ذلك ، هناك أسباب تجعلك تشعر أنك لا تستطيع الخروج والخروج. فيما يلي ثلاثة أسباب وجيهة لعدم تمكنك من ترك علاقة مسيئة عاطفياً وتكتيكات الحياة الواقعية لاستعادة قوتك حتى تتمكن من المغادرة.

هناك ثلاثة أسباب وجيهة لعدم تمكنك من ترك علاقة مؤذية عاطفياً هي ؛ لديك أطفال معًا ، لست قادرًا ماليًا (حتى الآن) ، تشعر أنك لست قويًا عقليًا وعاطفيًا بما يكفي لجعله بمفردك (أنت!).

أنت خائف من المغادرة لأنك لا تريد أن تأخذ أطفالك بعيدًا عن والدهم البيولوجي أو الوالد الذي يتصرف. السؤال الرئيسي الذي يجب أن تطرحه على نفسك هو ، "هل الأطفال حقًا أفضل حالًا لمعرفة أنك بائس جدًا؟"

للتوضيح ، في هذا الموقف البائس لا يعني أنك تشعر بالملل من حياتك وزوجك ، أو تفضل أن تكون مع شخص آخر ، أو أنك ببساطة وقعت في حب زوجتك. بدلاً من ذلك ، يعني التعاسة أنك تتعرض للإيذاء العاطفي. من أجل رفاهيتك وصحتك العقلية ، يجب عليك الخروج والابتعاد عن الإساءة.

يصبح السؤال الحقيقي بعد ذلك ، "هل الأطفال حقًا أفضل حالًا مع كلا الوالدين في منزل يعاني فيه أحد الوالدين من تعذيب نفسي شديد؟" لا تفكر لثانية ، فهم لا يرونها ولا يسمعونها ولا يشعرون بها. إنهم يفعلون! قد لا يتمكن الأطفال الصغار جدًا من التواصل أو فهم ما يمرون به ، لكنهم ما زالوا يعرفون ويمكن أن يشعروا بأن شيئًا ما قد توقف. كلما أسرعوا في الخروج من البيئة السامة ، كان ذلك أفضل.

إذا كان طفلك كبيرًا بما يكفي ، فتحدث إلى ابنك أو ابنتك. من المهم دائمًا أن تكون صادقًا ولكن ابذل قصارى جهدك حتى لا تبالغ أو تقول أشياء مهينة عن زوجتك. قسّم الصورة الكبيرة إلى زيادات أصغر يمكنهم التعامل معها وفقًا لأعمارهم. في كثير من الأحيان ، إذا أعطيت له خيارًا ، فربما يكون طفلك قد قرر بالفعل أنه يريد الخروج من الموقف المضطرب.

استمع وراقب وتذكر ما إذا كان هذا يحدث لك ، فهذا يحدث لهم على مستوى ما أيضًا. وإذا حدث ذلك لهم ، فإن وظيفتك بصفتك أحد الوالدين هي حماية أطفالك.

العلاقة العاطفية المؤذية ستجعلك تشعر بالتقليل من شأنك عقليًا وماليًا.

أسلوب التحكم الذي يستخدمه المعتدون غالبًا هو السيطرة على الأموال كوسيلة للسيطرة عليك. هذا يلعب خدعة سيئة للغاية على عقلك وتبدأ في الاعتقاد بأنك تعتمد على الشخص المسيء. أنت تعتقد أنه لا يمكنك البقاء على قيد الحياة ماليًا بدون أموالهم.

الخبر السار هو أنه يمكنك التغلب على هذا من خلال تغيير معتقداتك أولاً. إن تغيير تفكيرك ، ولو قليلاً ، سيمنحك أساسًا للبدء في البناء عليه. سيبدأ عقلك في الانفتاح على الاحتمالات التي ربما لم ترها من قبل.

إليك سيناريو لمساعدتك على مقاطعة الأنماط السلبية التي تم تكييفك على تصديقها: لقد كنت تعمل وليس لديك أي فكرة عن أين تذهب أموالك. شريكك يطالب بالتحكم في كل الأموال التي تدخل إلى المنزل.

ومع ذلك ، سيكون دخلك كافياً إذا تمكنت من الحصول على قسط من الراحة.

ضع خطة مالية معًا (إذا كانت في رأسك فقط) لمقدار الأموال التي تحتاجها لتحقيق الراحة الأولية. ضع في اعتبارك دفعة أولى على شقة وأموال وقود كافية للذهاب إلى العمل حتى أول شيك راتب ستحصل عليه عندما تكون بمفردك.

إذا كنت قادرًا ، قم بحفظ الأموال وإخفائها. إذا لم يفلح هذا الأمر معك ، فابدأ في التسوق عن طريق مطالبة الأصدقاء والعائلة بقرض صغير أو إذا كان بإمكانك البقاء معهم لفترة قصيرة.

تذكر أن تحدد مبلغ القرض الذي ستحتاجه للخروج والعمل على ذلك في ميزانية شهرية لسدادها.

ستساعدك الخطة الملموسة على منحك القوة التي تحتاجها لتغيير وضعك للأفضل.

تمامًا كما تم تكييفك على الشعور بالتقليل من القيمة المالية ، فإن المعتدي سيشترط عليك الاعتقاد بأنه لا يمكنك تحقيق ذلك بدون المعتدي.

هذه إحدى الحيل العديدة التي سيستخدمها المعتدي لأنه إذا غادرت ، يفقد المسيء السيطرة. والأمر كله يتعلق بالسيطرة عليهم.

من الطبيعي أن تتأرجح بين الشعور ، "يمكنني القيام بذلك بمفردي" و "كيف سأكون قويًا بما يكفي لأفعل ذلك بمفردي؟"

مرة أخرى ، لقد تم تكييفك للاعتقاد بأنك لا شيء بدون الشخص الآخر. هذا ببساطة غير صحيح.

ربما تشعر أنه ليس لديك أي شخص آخر تلجأ إليه. مرة أخرى ، هذا حسب التصميم. فكر في مسار علاقتك. هل كان لديك أصدقاء خرجت معهم قبل هذه العلاقة؟ هل أصبحت فجأة منفصلاً عن عائلتك؟ للأسف ، تم التلاعب بك بعيدًا عن تلك العلاقات الوثيقة.

هناك احتمالات ، بمجرد مغادرتك ، سيدعمك الكثير من الناس وسوف ترحب بك عائلتك مرة أخرى بأذرع مفتوحة.

إذا لم يكن لديك نظام دعم بالقرب منك ، ففكر في البحث عن مجموعات دعم. إذا شعرت أنه يمكنك الوثوق بطبيبك ، فابدأ من هناك. يمكنهم التوصية بالموارد.

"لن يحبني أحد مرة أخرى!" غير صحيح. يحتاج البشر إلى بشر آخرين للبقاء على قيد الحياة. لقد تعرضت لغسيل دماغ لتعتقد أنه لا يوجد شخص آخر يمكن أن يحبك مثل الشخص الذي تعيش معه.

إذا كان الشخص الذي تعيش معه يعاني من اضطراب الشخصية النرجسية (NPD) ، فإن قدرته على الحب حقًا هي صفر بالمائة.

تذكر أنك تستحق. انت تستحق الافضل. أنت تستحق استعادة أحلامك والعودة إلى الشخص الذي ولدت من أجله.

يمكنك استخدام هذه المقالة مجانا. فقط لا تقم بإجراء أي تغييرات وتأكد من تضمين هذا السطر الثانوي:

هذه المقالة مقدمة من Pocket Power Books. المساعدة الذاتية التي تعمل ؛ نصائح سريعة لتغيير حياتك في 30 ثانية. احصل على الكتاب الصوتي المجاني ؛ قوة الجيب مقدمة http://pocketpowerbooks.com